اتقان مهنة ما والإعتماد عليها كفيلة بأن تجعل الإنسان حراً بكسب قوته وكريماً بعيشه، تلك الفكرة دائماً ما تضعها مؤسسة استجابة في أيدلوجية العمل الإنساني، فهي تعمل على عدة مشاريع لتمكين الأسر الأكثر ضعفاً وحاجةً في المجتمع لجعلهم قادرين على الإكتفاء بأنفسهم واعالة أسرهم دون الإنتظار لإعانة أحدهم..