لأن الصراع لم ينتهي بعد، ولأن الأزمات باتت متتالية أصبح ثلثي المجتمع في حالة نزوح وهروب من الواقع العاجز عن إيوائهم وفي حالة صراع من نوع خاص مع الحياة، أصبح من الصعب الحصول على سقف وجدار يأوي أمٌ وأطفال، حتى وإن كانت مجرد خيام تحويهم. مؤسسة استجابة بأعمالها الإنسانية والإغاثية تستجيب لمن فقدوا المأوى