كورونا فتح باباً جديداً للموت في اليمن، إلى جانب الأوبئة والحميات المنتشرة الأخرى، فكنا في مؤسسة استجابة على أتم الاستعداد لتقديم الإغاثة ، بالرغم أن العالم أجمع على إعلان حالة الطوارئ والإلتزام بالعزل إلا أن دافعنا الإنساني كان الوقود الذي حركنا نحو نداء الحياة مع اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة أثناء التنفيذ..